لم تأخذ حبّة الفول مكانتها اللائقة بها بعد. ليست كحبّة القمح و ليست كحبّة الرزّ، وليست كحبٌة " دوش" البطاطا. من سيغيّر مصيرها المتواضع؟ من سيكشف مواهبها المذاقيّة الخفيّة؟
المستقبل حكما سوف يربت على كتفها الأملس.
المستقبل حكما سوف يربت على كتفها الأملس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق