الشعر والفستق المقشّر
كتبهابلال عبد الهادي ، في 26 تموز 2011 الساعة: 17:51 م
كان الاصمعي يتذوّق الشعر، يستطعمه، يتعامل معه
كما يتعامل مع الطعام. ومن هنا نبتت هذه العبارة حول عمر ابن ابي ربيعة.
كان عمرُ بن أبي ربيعةَ القُرشيّ غَزلاً
مُشبِّباً بالنساء الحَوَاجّ رقيقَ الغزل، وكان الأصمعي يقول في شعره: الفُستق
المقشَّرَ الذي لا يُشبع منه. وكان جرير يَستبرده، ويقول: شِعر حِجازِيّ لو أَنجد
في تَمُوز لوُجد البرد فيه. فلما أنشد:
فقال: ما زال يَهْذي حتى قال الشعر.
كتبهابلال عبد الهادي ، في 26 تموز 2011 الساعة: 17:51 م
كان الاصمعي يتذوّق الشعر، يستطعمه، يتعامل معه
كما يتعامل مع الطعام. ومن هنا نبتت هذه العبارة حول عمر ابن ابي ربيعة.
كان عمرُ بن أبي ربيعةَ القُرشيّ غَزلاً مُشبِّباً بالنساء الحَوَاجّ رقيقَ الغزل، وكان الأصمعي يقول في شعره: الفُستق المقشَّرَ الذي لا يُشبع منه. وكان جرير يَستبرده، ويقول: شِعر حِجازِيّ لو أَنجد في تَمُوز لوُجد البرد فيه. فلما أنشد:
كان عمرُ بن أبي ربيعةَ القُرشيّ غَزلاً مُشبِّباً بالنساء الحَوَاجّ رقيقَ الغزل، وكان الأصمعي يقول في شعره: الفُستق المقشَّرَ الذي لا يُشبع منه. وكان جرير يَستبرده، ويقول: شِعر حِجازِيّ لو أَنجد في تَمُوز لوُجد البرد فيه. فلما أنشد:
فقال: ما زال يَهْذي حتى قال الشعر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق