ومُستقِرٍّ علـى كرسيِّـه تَعِـبٍ
روحي الفداءُ له من مُنْصَبٍ نَصِبِ
|
رأَيتُـه سَحـراً يقلـي زلابيـةً
في رقَّةِ القِشْر والتجويف كالقَصَبِ
|
كأنما زيتُهُ المَغْلـيُّ حيـن
بـدا
كالكيمياء التي قالوا ولم تُصِـبِ
|
يُلقي العجينَ لُجيناً مـن
أناملـهِ
فيستحيلُ شَبابيكاً مـن الذهـبِ
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق