كتبهابلال عبد الهادي ، في 20 كانون الأول 2010 الساعة: 19:47 م
أن رجلا من طلبة العلم قعد على جسر بغداد يتنزه فأقبلت امرأة بارعة في الجمال من جهة الرصافة إلى
الجانب الغربي فاستقبلها شاب فقال لها: رحم اللهع لي بن الجهم، فقالت المرأة: رحم
الله أبا العلاء المعري، وما وقفا بل سارا مشرقا ومغربا. قال الرجل فتبعت المرأة
وقلت: والله إن لم تقولي لي ما أراد بابن الجهم? فضحكت، قالت: أراد به
قول:عيون المها بين الرصافة والجسر …
جلبن الهوى منحيث أدري
ولا أدري
وعنيت أنا بأبي العلاء
قوله:
فيا دارها بالخيف إن
مزارها … قريبٌ، ولكن دون ذلك
أهوال
كتبهابلال عبد الهادي ، في 20 كانون الأول 2010 الساعة: 19:47 م
أن رجلا من طلبة العلم قعد على جسر بغداد يتنزه فأقبلت امرأة بارعة في الجمال من جهة الرصافة إلى
الجانب الغربي فاستقبلها شاب فقال لها: رحم اللهع لي بن الجهم، فقالت المرأة: رحم
الله أبا العلاء المعري، وما وقفا بل سارا مشرقا ومغربا. قال الرجل فتبعت المرأة
وقلت: والله إن لم تقولي لي ما أراد بابن الجهم? فضحكت، قالت: أراد به
قول:عيون المها بين الرصافة والجسر …
جلبن الهوى منحيث أدري
ولا أدري
وعنيت أنا بأبي العلاء قوله:
فيا دارها بالخيف إن مزارها … قريبٌ، ولكن دون ذلك أهوال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق