ذبلت عيناه، شعر بالنعاس، قال لأهله قبل ان ينسحب الى فراشه: ليلى سعيدة، وعرف ان الفم لا يميّز بين التاء المربوطة والألف المقصورة في نهاية الكلمة. فأحبّ لفت الأسماع بالقول: ليلى سعيدة بألف مقصورة. استغرب أهله هذا التفلسف من فمه النعسان، ولكنّه كان واقعا تحت تأثير ليلى عبد اللطيف.
نحن نعيش اليوم في زمن " مجانين" ليلى.
نحن نعيش اليوم في زمن " مجانين" ليلى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق