مقاطع من قصائد حذفتها العقليات الرجعية
من فوقها ومن تحتها
قال في الفضل بن أبي سهل بن نيبخت، وكان ولد له ابنتان توأمان:
ناك أبو العباس نيك الغت ناك على السمت وغير السمت
ولم يزل جَلْداً شديد النحت ينيـــــــــــكها بختا وغير بخت
( يرهزها من فوقها وتحت )لو لــم يقصــر حملت بســـــت
وهكذا نيك بـني نيبخت لــهم أيــور كالجـعـاب الكمـت
لها فياش كرؤوس البخت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الغت ـ الكد .. السمت : الطريق والمحجة ـ البُخت ـ الإبل الخرسانية
فإذا اللذة تمت
وقال يهجو وقال يهجو هاشم بن حديج وكان يدّعي الفلسفة :
كلنا يا ابن خديج لك في العلم خول
غير أن الطب أولى بك من كل عمل
أنت فيه فيلسوف وبصير بالعلل
فلم الأير خفيف فإذا قام ثقل
فإذا أفرغ مافيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه تجلى وذبل
حادث ذاك فيه أم قديم لم يزل
ولم الرهز لذيذ عند تكرار العمل
فإذا اللذة تمت نكسَ الأير وكلْ
ــــــــــــــــــــــ
خول جمع خولي العبيد والحاشية
رأس اليتيم
أني من شهرين في منزل أجاهر الله بأمر عظيم
مامر يوم ولا ليلة إلا وأيري في أست عبد الكريم
يمسح ايري كلما نكته كأنما يمسح رأس اليتيم
ما كان أحلاه
ما استكمل اللذات إلا فتى يشرب والمرد ندماه
هذا يفديه وهذا ، إذا ناوله القهوة حياه
وكلما اشتاق إلى قبلة من واحد ألثمه من فاه
سقيا لدهر كنت فيه لهم معاشرا ، ما كان أحلاه
نشربها صرفا ولم نقترع وشرطنا : من نام نكناه
من فوقها ومن تحتها
قال في الفضل بن أبي سهل بن نيبخت، وكان ولد له ابنتان توأمان:
ناك أبو العباس نيك الغت ناك على السمت وغير السمت
ولم يزل جَلْداً شديد النحت ينيـــــــــــكها بختا وغير بخت
( يرهزها من فوقها وتحت )لو لــم يقصــر حملت بســـــت
وهكذا نيك بـني نيبخت لــهم أيــور كالجـعـاب الكمـت
لها فياش كرؤوس البخت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الغت ـ الكد .. السمت : الطريق والمحجة ـ البُخت ـ الإبل الخرسانية
فإذا اللذة تمت
وقال يهجو وقال يهجو هاشم بن حديج وكان يدّعي الفلسفة :
كلنا يا ابن خديج لك في العلم خول
غير أن الطب أولى بك من كل عمل
أنت فيه فيلسوف وبصير بالعلل
فلم الأير خفيف فإذا قام ثقل
فإذا أفرغ مافيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه تجلى وذبل
حادث ذاك فيه أم قديم لم يزل
ولم الرهز لذيذ عند تكرار العمل
فإذا اللذة تمت نكسَ الأير وكلْ
ــــــــــــــــــــــ
خول جمع خولي العبيد والحاشية
رأس اليتيم
أني من شهرين في منزل أجاهر الله بأمر عظيم
مامر يوم ولا ليلة إلا وأيري في أست عبد الكريم
يمسح ايري كلما نكته كأنما يمسح رأس اليتيم
ما كان أحلاه
ما استكمل اللذات إلا فتى يشرب والمرد ندماه
هذا يفديه وهذا ، إذا ناوله القهوة حياه
وكلما اشتاق إلى قبلة من واحد ألثمه من فاه
سقيا لدهر كنت فيه لهم معاشرا ، ما كان أحلاه
نشربها صرفا ولم نقترع وشرطنا : من نام نكناه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق