سمعت ، اليوم، من مشروع دكتور في اللغة العربية، أي أنّه يحضر أطروحة دكتوراه، ما يلي:
هل يمكننا اعتبار كل اللغويين من الأندلس؟
السؤال أحيانا يعمي ويصمّ. لم أظهر أي استغراب، خفت ان يمنعه استغرابي من الاسترسال في غرائبه.
ثم قلت له: مثل من؟
قال: كالكسائيّ والفرّاء.
وأردفت في صيغة سؤال: وسيبويه؟
أجاب متردّدا: مغربيّ ، أليس كذلك؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق