كتب الاستاذ الجامعي والكاتب بلال عبدالهادي لصفحة "#انا_طرابلس":
حين يعود تمثال عبد الحميد كرامي الى مكانه في ساحته الطرابلسية، تعود طرابلس الى ذاتها.
وحين تعود اشجار الليمون الى منطقة الضم والفرز تعود طرابلس الى فيحائها.
حاضر طرابلس يُحتضر، حتّى ذكرياتنا عن طرابلس بدأ الألزهايمر ينهش مكنونها
حين يعود تمثال عبد الحميد كرامي الى مكانه في ساحته الطرابلسية، تعود طرابلس الى ذاتها.
وحين تعود اشجار الليمون الى منطقة الضم والفرز تعود طرابلس الى فيحائها.
حاضر طرابلس يُحتضر، حتّى ذكرياتنا عن طرابلس بدأ الألزهايمر ينهش مكنونها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق