الأربعاء، 11 سبتمبر 2013

الامية

إذا كان الدين يشجّع على العلم، وإذا كان كتابنا المقدّس اسمه " القرآن" أي القراءة، وإذا كان ربّ العالمين أمرنا أن نقرأ" إقرأ" فعل أمر إلهيّ، هو فاتحة القرآن بحسب التنزيل، وإذا كانت ساعة علم خيراً من ألف ركعة صلاة، وإذا كان حبر العلماء بطهارة دماء الشهداء الحقيقيين، من أين تدفّقت علينا هذه الألوف المؤلفة، وهذه الملايين من جحافل الأمّيين؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق