الخميس، 12 مايو 2016

بحر الصين وأنا

لا ازال على شاطىء بحر الصين.
وأعرف ان ما تبقى من عمري لن يسمح لي أن اتمتع تلك المتعة الصينية التي انشدها.
ومن المؤسف عدم وجود معهد لتعليم اللغة الصينية في طرابلس.
العاصمة الثانية غائبة عن التطورات التي تشهدها الصين.
ولك نعرف القيمة التي يمكن ان تقطف من فتح علاقة حميمة مع الصين.
والحميمية تبدأ من اللغة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق