الأحد، 4 أغسطس 2013

سمعت عباس محمود العقاد

" يوتيوب" يسمعك ما كنت تحلم بسماعه. كان ربما بمجهود كبير توصلت الى سماع صوت العقاد الذي رافق سني عمري الادبية الاولى.
اليوم وضعت اسم العقاد لأرى ان كان له تسجيل صوتي او مرئي. فحصلت بكبسة زرّ على طلبي.
تمتعت بصوته.
عدت اكثر من ثلاثين عاما الى الوراء بكبسة زر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق