عند طبيب #الأسنان
جيم جيلبير لاعبة كرة مضرب بريطانيّة.
انطبعت في ذاكرتها وهي طفلة صورة مشهد مأساوي هزّ كيانها، ولطّخ أيامها بحزن مديد.
ذهبت برفقة والدتها إلى عيادة طبيب الأسنان.
بدأ الطبيب بفحص أسنان والدتها فحصا بسيطا عاديا، ولكن ما إن بدأ الطبيب بالمعالجة حتى لفظت والدتها آخر أنفاسها وهي على كرسيّ العيادة.
مشهد جعل علاقة جيم بالأسنان وعيادات الأسنان علاقة غير سويّة.
صار معها ما يمكن أن يسمّى فوبيا الأسنان.
كبرت جيم، ولكن لم يفارقها مشهد والدتها وهي جثّة ممدّدة على كرسيّ #طبيب الأسنان.
ذات يوم، وجعها ضرسها وجعا لم نستطع مقاومته بكل أنواع المهدّئات، ولكنها كانت قد حرّمت على نفسها زيارة العيادات.
وجدت الحلّ في استدعاء طبيب إلى بيتها لمعالجة ضرسها.
وصل #الطبيب وقام بتهيئة عدّته وحين انتهى من تحضير العدّة والتفت إليها وجدها بانتظاره جثّة هامدة!
جيم جيلبير لاعبة كرة مضرب بريطانيّة.
انطبعت في ذاكرتها وهي طفلة صورة مشهد مأساوي هزّ كيانها، ولطّخ أيامها بحزن مديد.
ذهبت برفقة والدتها إلى عيادة طبيب الأسنان.
بدأ الطبيب بفحص أسنان والدتها فحصا بسيطا عاديا، ولكن ما إن بدأ الطبيب بالمعالجة حتى لفظت والدتها آخر أنفاسها وهي على كرسيّ العيادة.
مشهد جعل علاقة جيم بالأسنان وعيادات الأسنان علاقة غير سويّة.
صار معها ما يمكن أن يسمّى فوبيا الأسنان.
كبرت جيم، ولكن لم يفارقها مشهد والدتها وهي جثّة ممدّدة على كرسيّ #طبيب الأسنان.
ذات يوم، وجعها ضرسها وجعا لم نستطع مقاومته بكل أنواع المهدّئات، ولكنها كانت قد حرّمت على نفسها زيارة العيادات.
وجدت الحلّ في استدعاء طبيب إلى بيتها لمعالجة ضرسها.
وصل #الطبيب وقام بتهيئة عدّته وحين انتهى من تحضير العدّة والتفت إليها وجدها بانتظاره جثّة هامدة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق