النظرية التداولية في اللغة او ما يعرف بالتظرية البراغماتية خلاصتها ان الكلمة ليس لها معنى، والجملة ليس لها معنى، انما لها استخدامات.
ومن طريقة استخدامها يولد المعنى.
نظرية تقوم على تفكيك الكلام والتقاط معناه المتغيّر من السياقات العديدة التي يدرج فيها.
سأعطي مثالا، قد يقول لك قائل انه يعشق التبولة، ولكن حين تقدم له صحن تبولة لا يقدم على التهامه.
هل هناك ابسط من عبارة انا احب التبولة او اوضح؟
قد تكون خرطة البقدونس او البندورة قي صحن التبولة كبيرة وهو يحب الخرطات الصغيرة جدا جدا، وقد لا يأكل طبقه المفضّل لأن الحامض فيه قليل او كثير، ولأن الزيت فيه ليس زيت زيتون اصيل الخ.
الكلام مهما كان بسيطا ليس بسيطا، ومعناه ليس في متناول الادراك لدلالته الفعلية.
ومن طريقة استخدامها يولد المعنى.
نظرية تقوم على تفكيك الكلام والتقاط معناه المتغيّر من السياقات العديدة التي يدرج فيها.
سأعطي مثالا، قد يقول لك قائل انه يعشق التبولة، ولكن حين تقدم له صحن تبولة لا يقدم على التهامه.
هل هناك ابسط من عبارة انا احب التبولة او اوضح؟
قد تكون خرطة البقدونس او البندورة قي صحن التبولة كبيرة وهو يحب الخرطات الصغيرة جدا جدا، وقد لا يأكل طبقه المفضّل لأن الحامض فيه قليل او كثير، ولأن الزيت فيه ليس زيت زيتون اصيل الخ.
الكلام مهما كان بسيطا ليس بسيطا، ومعناه ليس في متناول الادراك لدلالته الفعلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق