تبيح الاقدار لنفسها استخدام كل الوسائل لتغيير
المصائر، واستعمال كل العواطف: الحب الكره، الحقد التسامح، الرفق العنف، الرفعة
الدناءة…
ما يلفت نظري هو كيف ان الاقدار تتخذ الحب مطية
لتغيير المصائر وتحويل مسارات الناس: مثلا شخص من عائلة غنية جدا يقع واقول "
يقع"
في حب فتاة من عائلة فقيرة جدا. هنا يحصل التغيير في
حياة العائلة الفقيرة. منعطف ما كان ، ربما، في وارد العائلة. ماذا يكون الحبّ، هنا،
غير لعبة من الاقدار؟
وقد يكون الكسل والاجتهاد من وسائل تغيير المصائر.
الا يغير كسل الغنيّ مصير الغنى؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق