هناك مثل يقول:
القشة التي قصمت ظهر البعير، وللمثل صياغة أخرى تحلّ الشعرة فيها مكان القشّة.
الفكرة هي
واحدة في القولين. وتعني الضئيل ، الذي لا وزن له، وكيف يمكنه لهذا الضئيل أن يقصم
ظهر جبل أو شيئا كان يظنّ انه راسخ.
سأستخدم هذا
المثل للتعبير عن تحوّلات رهيبة في لحظة.
لنعتبر الشعرة
لحظة زمنية.
لحظة زمنية
واحدة تطيح بآلاف السنوات.
اكتشاف ما
يطيح بكلّ ما سبقه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق