مدوّنة بلال عبد الهادي
مدونة تهتم باللغة العربية واللغة الصينية وانتاج صاحب المدونة
الخميس، 22 يناير 2015
ّأعاجيب
من حقّ الناس أن يؤمنوا بالأعاجيب، ومن حقّي أن لا أؤمن بالأعاجيب.
الّإنسان في لحظة الغفلة لا يعرف شيئا من شيء.
وما أكثر لحظات الغفلة في حياة الناس!
الايمان بالوهم له قدرة علاجية غير منكورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق