النص الديني يتغيّر بتغيّر القارئ. من هنا نجد ، على سبيل المثال ، فيما يخص التفاسير القرآنية: تفسيرا سنيا، وشيعيا، وصوفيا، وعلويا، ودرزيا، وإباضيا. وهذا هو السرّ في غنى النصوص الدينية. أليست كل النصوص الدينية حمّالة أوجه؟ هل التفسير المسيحيّ للعهد القديم ( التوراة) هو نفسه التفسير العبريّ للتوراة؟ الكلمات لا تتغيّر، أما المعاني فهي متغيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق