هذه منحوتة في باريس قريبة من سنتر جورج بومبيدو الثقافي، وهي عبارة عن ساعة جدارية تنبض بالحركة المفعمة بالدلالات، كان يطيب لي أن أتأمّل دقاتها، إذ مع كل ساعة ينهض التنين من سباته ويهجم على الفارس الواقف ، فارس الوقت، والفارس يدافع عن نفسه ووقته بسيفه المشهور، لا الفارس ينتصر ولا التنين ينهزم، ولكن علمت أمس أن الساعة معطلة ولم يبق الا هيكلها البرونزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق