كانوا متحلقين في مقهى، ويتحدثون، لم يكن حديثهم عن العالم الواقعي الذي هم فيه، وانما كان كلامهم عن واقعهم الافتراضيّ الذي يعيشونه عبر شاشات هواتفهم أو حواسيبهم.
وما لفت نظري انهم وهم في عوالمهم الافتراضية، يتناولون مسائل تمسّ شؤون حياتهم الواقعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق