كنت أتنزّه مع أستاذي الصيني لي تزانغ يين li zeng yin في شارع عزمي، لم يستغرب إلاّ شيئا واحدا، وهو الآرمات المكتوبة بالإنكليزي أو الفرنسيّ.، ولم يفهم سرّ هذا الخنوع اللغويّ. هل لهذه الآرمات مبرّر وجود غير الشعور بالنقصان؟ السؤال الآخر هل هناك ما يبرّر الاعتزاز بشيء عربيّ في هذا الزمان العربيّ؟ فالماضي ألعوبة ، والحاضر إمّعة ، ولا أمل الا في آت لم تنبلج تباشيره بعد!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق