من علامات عقد النقص وعدم الثقة بالذات في العالم العربيّ أنّنا إذا أردنا إظهار قيمة شيء من الأشياء تخصّ ناحية عربية نلجأ إلى الاستشهاد بما يكيله المستشرقون من مدائح تجاه هذه النواحي، هذا ما لاحظته مثلا من لجوء البعض إلى ما قاله المستشرقون عن جمال لغتنا. وهل تحتاج لغتنا إلى " دعم " خارجيّ لتثبت قيمتها أو جدارتها؟ قيمة العربية شمسية لا قمريّة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق