هناك رجالات دين يقرأون النصوص الدينية بعينَي ليلى عبد اللطيف، وعيني ميشال الحايك.
هل يختلف جمهورهم عمن جمهور ليلى عبد اللطيف.
التاريخ يشهد أننا نؤمن بالخرافة، ونلبسها الكوستوم والبابيّون، ونضع على رأسها قبّعة الحداثة.
هل يختلف جمهورهم عمن جمهور ليلى عبد اللطيف.
التاريخ يشهد أننا نؤمن بالخرافة، ونلبسها الكوستوم والبابيّون، ونضع على رأسها قبّعة الحداثة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق