قد يولد نص ما من مشهد عادي، بسيط، مؤلم أو مفرح.
كما نص نجيب محفوظ القصير هذا، لما رأى طفلا يبيع الحلوى عند إشارة المرور بكى
ثم كتب :
وأحلامُ الأطفالِ قطعة حلوى
وهذا طفلٌ يبيع حُلمه!
ونجيب محفوظ بارع في التقاط لحظات من هذا القبيل وادراجها في نصوصه الكبرى أو إبقائها منفردة كخواطر عوابر.
كان الجاحظ يعتبر المعاني مرمية في الطرقات، وما على الراغب والكاتب الا اللمّ والصوغ وإعادة التدوير!
كما نص نجيب محفوظ القصير هذا، لما رأى طفلا يبيع الحلوى عند إشارة المرور بكى
ثم كتب :
وأحلامُ الأطفالِ قطعة حلوى
وهذا طفلٌ يبيع حُلمه!
ونجيب محفوظ بارع في التقاط لحظات من هذا القبيل وادراجها في نصوصه الكبرى أو إبقائها منفردة كخواطر عوابر.
كان الجاحظ يعتبر المعاني مرمية في الطرقات، وما على الراغب والكاتب الا اللمّ والصوغ وإعادة التدوير!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق