قد يكون هدفك تحت ناظريك ولكن لا تعرف الطريق اليه .
وقد ترى الطريق ولكن حين تصل الى هدفك لا تعرف اي واحد من الاهداف المكدسة هو هدفك.
هذا ما لاح في ذهني وأنا اكتب بحثي عن اللغة العربيةة في الفضاء السيبرني.
ليس هناك طريق واحد الى هدفك، الاهداف لا تؤمن بالاوتسترادات تؤمن بالطرق القادومية والمتفرعة الكثيرة.
وقد ترى الطريق ولكن حين تصل الى هدفك لا تعرف اي واحد من الاهداف المكدسة هو هدفك.
هذا ما لاح في ذهني وأنا اكتب بحثي عن اللغة العربيةة في الفضاء السيبرني.
ليس هناك طريق واحد الى هدفك، الاهداف لا تؤمن بالاوتسترادات تؤمن بالطرق القادومية والمتفرعة الكثيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق