حين تتفّتح عيوننا على الدنيا تتفتّح معها رغاب كثيرة، يمرّ العمر، يشيخ الجسد، تذبل القدرات، يشيب الشعر أو يسقط، وتبقى رغابتا فتيّة لا تعرف الشيخوخة، أو العجز ، أو الاستسلام. يصير المرء ينظر إلى رغابه الفتيّة من وراء نظارات طبّية، ولسان حاله: أيّ سرّ تحمله " جينات" الرغاب؟؟
الرغاب لا تحبّ أن تفشي سرّها لأحد.
الرغاب لا تحبّ أن تفشي سرّها لأحد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق