كثيرون قالوا :" وداعا للفايسبوك". ولكنّ كثيرين من هؤلاء الكثيرين تراجعوا عن وداعهم وقولهم وعادوا كالقطّ الأليف الى حضن الفايسبوك. هل يكون " أحمد بيضون" ( صاحب كتاب دفتر الفسبكة) واحداً منهم بعد ان قال:" انا ذاهب الى غيبة عن الفيسبوك قد تكون الكبرى وقد لا تكون". عبارة " وقد لا تكون" تترك الباب مقفلاً! والقفل ، لغويا، ايضا امل بالعودة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق