قرأت اليوم كلمة " باحوث" في كتاب " رقميون غيروا حياتنا" للكاتب ناصر محمد الزمل.
ويقصد بكلمة " باحوث" محرّك بحث في الانترنت مثل غوغل او Ask
والمفردات التي على وزن فاعول في العربية قليلة، وان كان وزن فاعول من اوزان اسم الالة ك : ساطور، وشاكوش، وهو وزن لا يزال بكاملل شبوبيته او فتوته ، ولا يزال مستقبله اللغوي قدذامه!
يشار الى ان هذا الوزن كان اكثر شيوعا في اللغة السريانية منه في اللغة العربية، ويقال ان اغلب الكلمات او جزءا من الكلمات التي من هذا الوزن ذات اصل سرياني.
واغلب الظن ان كلمة باحوث مرضها في حرف الثاء القليل الدوران على الالسنة والذي تحولل في الاستعمال في لبنان على الاقل الى سين او تاء
مثل ثريا التي صارت تلفظ بالصيغتين معا: تريّا وسريّا.
فطرف اللسان لا يأمن مكر الثاء التي يستوجب النطق بها العط على طرف اللسان فتعرضه لخطر العض ومن يدري لحظة الغفلة او لحظة القصّ!
ويقصد بكلمة " باحوث" محرّك بحث في الانترنت مثل غوغل او Ask
والمفردات التي على وزن فاعول في العربية قليلة، وان كان وزن فاعول من اوزان اسم الالة ك : ساطور، وشاكوش، وهو وزن لا يزال بكاملل شبوبيته او فتوته ، ولا يزال مستقبله اللغوي قدذامه!
يشار الى ان هذا الوزن كان اكثر شيوعا في اللغة السريانية منه في اللغة العربية، ويقال ان اغلب الكلمات او جزءا من الكلمات التي من هذا الوزن ذات اصل سرياني.
واغلب الظن ان كلمة باحوث مرضها في حرف الثاء القليل الدوران على الالسنة والذي تحولل في الاستعمال في لبنان على الاقل الى سين او تاء
مثل ثريا التي صارت تلفظ بالصيغتين معا: تريّا وسريّا.
فطرف اللسان لا يأمن مكر الثاء التي يستوجب النطق بها العط على طرف اللسان فتعرضه لخطر العض ومن يدري لحظة الغفلة او لحظة القصّ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق