كان العامة يعتقدون الخير في القصاص، حتى كانوا يلجأون اليهم في الدعاء لهم، ومن الملح ان رجلا اعطى قاصا يسمى ابا سليمان فلسا، وقال: ادع الله لابني يرده الله علي، فقال: وأين ابنك؟ فقال: بالصين، قال: ايرده الله من الصين بفلس؟ هذا مما لا يكون انما لو كان بحنابة او بسيراف كان نعم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق