عام ١٩٧٠ كان عاما بمثابة منعطف في حياة الأمهات ، إذ تم في ذلك العام انتاج الحفاض الذي يغني عن " الخروق"! .
وازدهرت تجارة الحفاضات وكثرت المصانع والشركات التي تهدف الى راحة الأم وراحة الطفل على السواء.
ازدحم السوق، المنافسة شرسة، ذهبت احدى الشركات الى التفكير بالمقلوب!
الدعايات كما نسمعها تتكلم على الراحة التي يشعر بها الطفل، قررت احدى الشركات على صنع حفاضات تشعر الطفل بالانزعاج بدل الراحة، ليس اي طفل، وانما الطفل الذي حان وقت الكف عن استعمال الحفاض.
يجد الطفل ان الجهد الذي يقوم به لتنظيف نفسه والكفّ عن التغوّط او التبوّل في الحفاض أريح له من تحمل الحفاض الغليظ الدم!
وهذا الحفاض غير مرغوب من قبل الطفل بالتأكيد، ولكنه يسرّع أوان استراحة الأم من تغيير الحفاضات.
وفي الختام، أذكر كتابا بالفرنسية عنوانه l'histoire de la merde"
وازدهرت تجارة الحفاضات وكثرت المصانع والشركات التي تهدف الى راحة الأم وراحة الطفل على السواء.
ازدحم السوق، المنافسة شرسة، ذهبت احدى الشركات الى التفكير بالمقلوب!
الدعايات كما نسمعها تتكلم على الراحة التي يشعر بها الطفل، قررت احدى الشركات على صنع حفاضات تشعر الطفل بالانزعاج بدل الراحة، ليس اي طفل، وانما الطفل الذي حان وقت الكف عن استعمال الحفاض.
يجد الطفل ان الجهد الذي يقوم به لتنظيف نفسه والكفّ عن التغوّط او التبوّل في الحفاض أريح له من تحمل الحفاض الغليظ الدم!
وهذا الحفاض غير مرغوب من قبل الطفل بالتأكيد، ولكنه يسرّع أوان استراحة الأم من تغيير الحفاضات.
وفي الختام، أذكر كتابا بالفرنسية عنوانه l'histoire de la merde"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق