أرادت اللغة العربية، بشكل من الأشكال، أن تربط بين القول والفعل، وتظهر تلك العلاقة الحميمة بينهما فلجأت إلى جذر عربيّ يجمع بينهما وهو جذر " ح د ث"، فالحدث حديث، والحديث حدث، كما أعطت للحديث من خلال تعدد دلالاته فرصة التجدّد الدائم ( الحداثة).
ثمّة مجموعة من الجذور العربية شديدة الخصوبة الدلالية، منها هذا الجذر، حيث تكون حروفه أشبه بباقة من الدلالات!
ثمّة مجموعة من الجذور العربية شديدة الخصوبة الدلالية، منها هذا الجذر، حيث تكون حروفه أشبه بباقة من الدلالات!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق