خلاصك في ما لا يخطر لك ببال! وقد يكون ما لا يخطر ببالك يلوّح لك بيديه!
والمسألة بكل بساطة تشبه بحثك عن شيء هو في متناول النظر ولكن لا تراه. ألا يحدث هذا مع كثير من الناس. أخبرني ذات يوم شخص كان يبحث عن هاتفه الذي ظنّ انه نسيه في آخر مكان كان فيه بينما كان من غير أن يدري يتكلم في الهاتف الذي يبحث عنه!
ما لا يخطر ببالك قد لا يختلف عن الهاتف الدي تبحث عنه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق